يواصل نواب حزب الشعب الجمهوري جهودهم المجتمعية خلال شهر رمضان المبارك عبر مبادرات إفطار الصائمين، وتنظيم لقاءات رمضانية تجمع قيادات الحزب، في إطار تعزيز التكافل الاجتماعي ودعم الفئات الأكثر احتياجا، تنفيذا لتوجيهات الأمانة المركزية للحزب.

النائبة نجلاء العسيلي تواصل مبادرة “إفطار صائم”

من جانبها، أعلنت النائبة نجلاء العسيلي، عضو مجلس النواب ووكيل لجنة ذوي الإعاقة بحزب الشعب الجمهوري، استمرار توزيع وجبات ساخنة على الصائمين خلال الشهر المبارك ضمن مبادرة “إفطار صائم”، مؤكدة أن هذه المبادرة تأتي في إطار الحرص على دعم الأسر الأولى بالرعاية والتخفيف عنهم في رمضان.

النائب علي أحمد علي يشارك في إفطار “أمانة الفلاحين” بالبحيرة

وفي السياق، شارك النائب علي أحمد علي، عضو مجلس النواب وأمين لجنة الفلاحين بالأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري، في حفل إفطار أمانة الفلاحين بالبحيرة، معبرًا عن شكره لأمانة الحزب بالمحافظة على حفاوة الاستقبال والتنظيم المتميز، ومؤكدًا أهمية دعم الفلاحين والتواصل المستمر معهم في مختلف المناسبات.

النائبة منيرة الأشقر ترعى حفل إفطار نادي المؤسسة الاجتماعية العمالية

فيما نظمت أمانة العمال بحزب الشعب الجمهوري حفل الإفطار السنوي بنادي المؤسسة الاجتماعية العمالية بشبرا الخيمة، تحت رعاية النائبة منيرة عبد الحليم الأشقر، عضو مجلس النواب وأمين أمانة العمال بالحزب.

وشهد اللقاء مشاركة واسعة من اللجان النقابية العمالية بهيئة الطاقة الذرية وسكرتارية المرأة العاملة، حيث سادت أجواء رمضانية تعكس روح التعاون والترابط بين عمال مصر.

بتوجيهات النائب عبد الله أحمد عبد الله.. استمرار مبادرة “إفطار صائم” بالقليوبية

كما واصلت أمانة حزب الشعب الجمهوري بالقليوبية تنفيذ مبادرة “إفطار صائم”، حيث تم توزيع 500 وجبة على أهالي سوق العبور والخانكة، بناءً على توجيهات النائب الدكتور عبد الله أحمد عبد الله، أمين الحزب بالمحافظة.

وشارك في المبادرة الحاج حميدو رشدي ياسين، رئيس لجنة الزراعة والري والأمن الغذائي والثروة الحيوانية بالمحافظة، إلى جانب النائبة منيرة الأشقر، حيث أكدا أن المبادرة تأتي في إطار حرص الحزب على دعم المواطنين خلال الشهر الفضيل وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي.

الجدير بالذكر أن هذه الفعاليات تعكس التزام حزب الشعب الجمهوري بمسؤوليته الاجتماعية لدعم الفئات الأكثر احتياجًا، والتواصل مع المواطنين في مختلف المناسبات، تأكيدًا لدوره في تعزيز التلاحم المجتمعي والتعاون بين مختلف الفئات.